يُعاني الملايين من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم من عدم وصول النصوص الثورية التي ننشرها، والتي تهدف إلى فضح الجرائم الوحشية المرتكبة في السودان
بيان من مركز الحقيقة والمعرفة
يُعاني الملايين من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حول العالم من عدم وصول النصوص الثورية التي ننشرها، والتي تهدف إلى فضح الجرائم الوحشية المرتكبة في السودان، وتسليط الضوء على معاناة الضحايا. ويبدو أن هناك سلوكًا متعمدًا من قبل قوى إجرامية خفية تسعى إلى إسكات صوت الحقيقة، ومنع الرسائل الداعية للعدالة من الوصول إلى الرأي العام.
إننا في مركز الحقيقة والمعرفة، نُناشد إدارات منصات التواصل الاجتماعي بتحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية، والتحقيق في هذه السلوكيات المشبوهة التي تقوّض حرية التعبير وتقف في طريق العدالة.
نطالب بضمان وصول المحتوى الحقوقي والإنساني إلى المتابعين، وإزالة أي قيود غير مبررة تُفرض على المنشورات التي تُعبّر عن أصوات الضحايا والمظلومين.
تعليقات
إرسال تعليق