ارتكبت الجنجويد جرائم مرعبة لا تُرتكب إلا على يد تنظيمات إرهابية: مجازر على أساس عرقي واضح ضد سكان المدينة غير المتعاونين.


 


جرائم الفاشر (2024–2025):

ارتكبت الجنجويد جرائم مرعبة لا تُرتكب إلا على يد تنظيمات إرهابية:

  • مجازر على أساس عرقي واضح ضد سكان المدينة غير المتعاونين.

  • مركز الموت في جامعة الفاشر: احتجاز وتعذيب وإعدام مدنيين بلا محاكمات.

  • داخلية الرشيد – مسلخ بشري جرى فيه ذبح المدنيين بعد تعذيبهم.

  • مركز الذبح الجماعي في حي أولاد الريف تحت إشراف مباشر من:

    • عبد الرحيم دقلو

    • قيادات سياسية لمافيات "تأسيس"

  • قتل المرضى داخل المستشفيات في عمليات انتقامية وحشية.

  • نهب المستشفيات والمرافق الإنسانية، ومنع العلاج عن الجرحى.

  • استخدام الجوع كأداة حرب، وتدمير شبكات المياه والكهرباء.

  • نشر الرعب بين السكان عبر الإعدامات الميدانية والخطف.

المقابر الجماعية:

تمتد من الجنينة إلى الفاشر إلى القرى المحيطة:

  • دفن جماعي لعشرات ومئات الضحايا في كل موقع.

  • طمس الأدلة، وإخفاء الجثث لحماية قادة الجنجويد من الملاحقة الجنائية.


المطلب الرئيسي: تصنيف الجنجويد ومافيات "تأسيس" كمنظمة إرهابية عالمية

الكرتى ناشط حقوقى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أدلة على القتل الجماعي والتخلص من الجثث في مقبرة جماعية قرب مستشفى الأطفال السابق في الفاشر

حسن البرهان، شقيق عبد الفتاح البرهان، جمع ثروة طائلة تقدر بأكثر من 93 مليون دولار أمريكي

تقارير دولية وأبحاث مختبر الأبحاث الإنسانية بجامعة ييل، وبوضوح من خلال تحليل صور الأقمار الصناعية : الجنجويد والحكومة التأسيسية ينقلان جثث الضحايا إلى الصحارى لطمس الأدلة