الْحَقِيقَة وَالمَعْرِفَة لِلِعَدَالَة والحُكمْ الرَشِيدْ - The Truth and Knowledge

 

 

  أزمة حقوق الإنسان فى السودان إن البعثة الدولية لتقصى الحقائق تعمل بصورة جادة من أجل التحقيق فى النقاط الأتية

 البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في السودان- البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في السودان

 البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في السودان- البعثة الدولية المستقلة لتقصي الحقائق في السودان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فى الدورة ال 55 لمجلس حقوق الإنسان:   السيد فولكر تورك يقول: سوف أنقل نص الخطاب كاملا من غير تحريف  يبدو أن الأزمة في السودان استحالت مأساة وانزلقت في طيّ النسيان العالمي. فمنذ أحد عشر شهرًا تقريبًا، تخوض القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، وكذلك القوات التابعة لها، صراعًا عنيفًا عبثيًا لا طائلة منه. لقد قتلوا الآلاف، من دون أي شعور بالذنب أو الندم على ما يبدو. وبثّوا جوًّا من الرعب المطلق، ما أجبر الملايين على الفرار. لقد تركوا الناس الذين لم يتمكنوا من الفرار أو لم يرغبوا فيه في مهبّ المعاناة والمشقّات، كما دمروا الخدمات الطبية ومنعوا وصول المساعدات الإنسانية. وقد تصرفوا باستمرار في ظلّ إفلات تام من العقاب وانعدام واضح للمساءلة عن الانتهاكات المتعددة التي ارتُكبت، واستمروا في تعطيل أي محادثات ومفاوضات من شأنها أن تحقّق السلام والأمان والكرامة التي تشتد حاجة شعب السودان إليها. يسلط التقرير المعروض أمام المجلس اليوم الضوء على مجموعة من الانتهاكات والتجاوزات الجسيمة للقانون الدولي لحقوق الإنسان، التي ارتكبتها الأطراف المتحاربة في السودان في الفترة الممتدّة ب...

 إن المجتمعات الزنجية فى السودان هم عبارة عن مجتمعات يتم تدمير حياتهم بسبب السياسات العنصرية من قبل الدولة - يتعاطون المخدرات والمسكرات - يتواجودون بأعداد كبيرة فى السجون والمقابر - مجتمعات  موصومة بالعار، والمجتمعات التي تعاني من الفقر والعنف، والاحتجاز التعسفي، وتصاعد القوة المميتة التي قد ترقى أحيانًا إلى القتل خارج نطاق القضاء في ظلّ إفلات تام من العقاب. يعملون مجنود لخدمة القبائل التى تؤمن بسياسة الفصل العنصرى - يموتون فى الحروب ولا يستفيدون من شىء - هل هم ضحايا أم أغبياء؟

 الهوية الإنسانية والمساوة بين البشر ومحاربة التمييز على أساس العرق او اللون او الأصل أو الدين أو إية إعتبارات تمييزية أخرى. إن العالم يحتفل اليوم باليوم الدولى للقضاء على التمييز العنصرى وبهذه المناسبة لا بد من التحدث والعمل على إحياء  اليوم الذي فتحت فيه الشرطة في شاربفيل بجنوب أفريقيا، النار على عدد من المتظاهرين السلميين ضد "قوانين إقرار" الفصل العنصري في العام 1960، فقتلت 69 شخصًا منهم. "يعود بنا التاريخ إلى جنوب أفريقيا، حيث وضع الفصل العنصري السود في أسفل سلم الحقوق." كامبل بار قائلة. ومن خلال  إعلان  هذا اليوم الدولي في العام 1966، حثت الجمعية العامة المجتمع الدولي على تعزيز جهوده من أجل مكافحة العنصرية والقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري. أمّا موضوع هذا العام فيركّز على "عقد من الاعتراف والعدالة والتنمية: تنفيذ العقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي"، في إشارة إلى  العقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي  الذي امتد من العام 2015 حتّى العام 2024.

   منع المدنين من الحصول على المساعدات الإنسانية التشريد القسرى على أساس الهوية العرقية من قبل الجماعات الإرهابية    Displacement and humanitarian access As of 14 December, more than 6.7 million people had been displaced by the conflict, half of whom were children, making Sudan the country with the largest displaced population in the world.   Over 5 million were internally displaced, and more than 1.4 million had sought refuge in neighboring countries, namely the Central African Republic, Chad, Egypt, Ethiopia, Libya, and South Sudan.  Most of those displaced are reportedly living in dire humanitarian conditions with shortages of food, water, and medicines and are vulnerable to diseases.   According to the Office for the Coordination of Humanitarian Affairs, assisting internally displaced persons in hard-to-reach areas posed significant challenges, primarily due to insecurity and a lack of commitment by the parties to the conflict to ensure the safety ...